آخر الأخبار

Post Top Ad

Your Ad Spot

الثلاثاء، 24 ديسمبر 2019

فوائد الزهرة (القرنبيط)


فوائد الزهرة (القرنبيط):


نتيجة بحث الصور عن قرنبيط





















تنتمي الزهرة أو كما تُسمّى القرنبيط (بالإنجليزيّة: Cauliflower) إلى عائلة الخضار الصليبيّة (بالإنجليزية: Cruciferous vegetable)، والمعروفة بمحتواها المرتفع من فيتامينات ب، والألياف، ويسهل إضافة هذا النوع من الخضار إلى النظام الغذائي، وذلك من خلال تناوله طازجاً، أو طهيه على البخار، أو شويه، كما يمكن للأشخاص الذين يتّبعون الحمية منخفضة الكربوهيدرات 
أن يستخدموا الزهرة كبديل للبقوليات والحبوب، وذلك لاحتوائها على كميات منخفضة من الكربوهيدرات.

فوائد الزهرة:
تُقدّم الزهرة العديد من الفوائد الصحيّة للجسم، ومن هذه الفوائد ما يأتي:

غنيَّة بالألياف الغذائيّة: حيث تُفيد هذه الألياف في تغذية البكتيريا النافعة في الأمعاء، كما تُعزّز صحّة الهضم، وتساعد على التقليل من الالتهابات، بالإضافة إلى أنّ تناول كميات كافية من الألياف قد يمنع الإصابة بالإمساك، وقد يُقلّل خطر الإصابة بالتهاب الرتوج (بالإنجليزية: Diverticulitis)، وداء الأمعاء الالتهابي (بالإنجليزية: Inflammatory bowel disease)، بالإضافة إلى ذلك فإنّ الدراسات تُشير إلى أنّ الأنظمة الغذائية الغنيّة بالخضراوات العالية بالألياف مثل الزهرة، ترتبط بتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، كالسكري، وأمراض القلب، والسرطان، كما يمكن أن تساهم الألياف في الوقاية من الإصابة بالسمنة.

مصدر جيد لمضادات الأكسدة: إذ تحتوي الزهرة على مضادّات الأكسدة التي تحمي الخلايا من أضرار الجذور الحرّة (بالإنجليزية: Free radicals)، والالتهابات، ومن هذه المضادات مجموعة الجلوكوسينولات (بالإنجليزيّة: Glucosinolates)، والإيزوثيوسيانات (بالإنجليزيّة: Isothiocyanates)، التي تبيّن أنّها تبطّئ من نموّ الخلايا السرطانيّة، كما أظهرت الدراسات المخبريّة أنّ هذين المُركّبين يحميان من الإصابة بسرطان الثدي، والقولون، والرئة، والبروستات، ومن جهةٍ أخرى تحتوي الزهرة على الفلافونويدات، والكاروتينات؛ اللذين يمتلكان تأثيرات مضادّة للسرطان، وقد يُقلّلان من خطر الإصابة ببعض الأمراض كأمراض القلب، بالإضافة لاحتوائها على فيتامين ج المعروف بتأثيره المضادّ للالتهابات، مما يمكن أن يُعزّز مناعة الجسم.

- مصدر جيد لمضادات الأكسدة: إذ تحتوي الزهرة على مضادّات الأكسدة التي تحمي الخلايا من أضرار الجذور الحرّة (بالإنجليزية: Free radicals)، والالتهابات، ومن هذه المضادات مجموعة الجلوكوسينولات (بالإنجليزيّة: Glucosinolates)، والإيزوثيوسيانات (بالإنجليزيّة: Isothiocyanates)، التي تبيّن أنّها تبطّئ من نموّ الخلايا السرطانيّة، كما أظهرت الدراسات المخبريّة أنّ هذين المُركّبين يحميان من الإصابة بسرطان الثدي، والقولون، والرئة، والبروستات، ومن جهةٍ أخرى تحتوي الزهرة على الفلافونويدات، والكاروتينات؛ اللذين يمتلكان تأثيرات مضادّة للسرطان، وقد يُقلّلان من خطر الإصابة ببعض الأمراض كأمراض القلب، بالإضافة لاحتوائها على فيتامين ج المعروف بتأثيره المضادّ للالتهابات، مما يمكن أن يُعزّز مناعة الجسم.


( هذا المقال مأخوذ من مدونة "موضوع" https://mawdoo3.com/ )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Post Top Ad

Your Ad Spot

الصفحات